المصمم : سيف العبيدي - الماكيير : علي إسماعيل - بعدسة : إيهاب البدر / يسمونه اللون المُهدئ للأعصاب، ومورفين الأرض الذي تسكن بتدرجاته كل الأوجاع الضامرة، يمنح الإحساس للأماكن والأرواح بلا مقدمات. حتى الأسطورة الجمالية الخالدة مارلين مونرو، حينما ماتت منتحرة، دُفِنَت -تنفيذاً لوصيتها- وهي ترتدي فستانها المفضل من (بوتشي) باللون الأخضر التُفّاحي الفاتح بحضور أختها غير الشقيقة (بيرنيكي ميراكل)
صفحة تُعنى بالمشكلات الأسرية التي تصل المجلة عن طريق البريد الإلكتروني أو أرقام هواتف المجلة نضعها أمام مجموعة من المتخصصين بقضايا الأسرة والمجتمع لإيجاد حلول لها. المشكلة... عرضت الأخت (ل.م) في رسالة بعثتها إلى صفحة (افتح قلبك)، مشكلتها العائلية المقرونة بالقلق والحيرة، أملاً بوجود حلٍ من المختصة، إذ تقول: أنا امرأة بعمر ٣٥ سنة، متزوجة ولي ولد وبنت، أعمل رئيسة مهندسين، وناجحة جداً في عملي، أعيش
ميساء فاضل / الأكل الطيب عافية والفائدة الغذائية المليئة بالفيتامينات والعناصر الغنية المهمة تحتاجها الأسرة، بل يجب ألا تخلو منها سفرة أهلنا لضمان دوام الصحة والمذاق.. كيكة برائحة الفواكه بأنواعها، التي تعشق طعمها ومذاقها غالبية العائلات البغدادية في جلسة عصرونية وتعلولة شاي مُهيل، ولاسيما المعجنات التي تعتمد في مكوناتها على البرتقال أو الليمون أو الأناناس أو أية فاكهة أخرى. ولعمل كيكة البرتقال
آية منصور / لا شيء يشبه محبّة الوالدين، فهما الوحيدان القادران على شراء السعادة ومقايضتها بالروح وجلب المعجزات لك وأنت في مكانك، ودون أن تنتبه أو تدرك، هما اللذان يمنحانك الجنة في الأرض، وهما الوحيدان المستعدان لتعريض نفسيهما إلى الخطر من أجلك، هل تصدق ذلك؟ نعم، هذا ما يقدمه ويمنحه لنا فيلم الحركة "(البحث عن نيمو)"، حينما يبذل والداه قصارى جهدهما –ولو تطلب الأمر الخروج من بيئتهما- من
خبير التجميل: ميثم أريدو / لا يختلف اثنان في أن العدسات اللاصقة، ولاسيما التي تميل إلى الألوان الطبيعية، تضيف إلى عينيك ووجهكِ لوناً مميزاً، وإلى شكلك العام ملمساً أنثوياً لطيفاً، دون أن تظهري دراماتيكية مفرطة أو بشكل مبالغ فيه. وقطعاً فإن لكل عين ولون وقالب وجه مكياجاً خاصاً ومناسباً للإطلالة، وقد وضعنا لكِ عزيزتي هذا الأسبوع (نيولوك) لمودل عراقية بمكياج سموكي فاتح وعدسات بنيّة مناسبة بطبيعة
آية البهادلي / "جكمة" أو "زرگكة"، لا فرق، فكلتاهما إنتاج محلي مُعاد.. "وينج ووين هاي الحوريَّة الأوروبية.. هذا الشغل وارد أصلي من الشجرة وغير متوفر في العراق..!" تخيلوا هذه العبارات المُهينة، وغيرها، تلاحق المرأة العراقية، بنت بيئة الإنتاج المحليّة، كما يسميها المتصيدون في سماء السوشيال ميديا، على مرأى ومسمع الجميع. طبعاً هذه التعليقات والمنشورات لا تأتي من فراغ، أو
المصمم : سيف العبيدي - خبير التجميل : علي اسماعيل - عدسة :إيهاب البدر / يتربع اللون الأصفر الخردلي البهيج بتدرجاتهِ وطاقتهِ الإيجابية المفعمة بالحياة على عرش الموضة في جميع الفصول، فبعد أن طغى على كل قطع الخريف من (السويتر) والبنطلون، إلى الجاكيت وحتى الأحذية، ها هو يعاود الاستيلاء بجماليته على فساتين المناسبات الفضفاضة الكلاسيكية، وبإمكانه أن يضمن لكِ إطلالة (كاجوال) من خلال ارتداء التدرجات
صفحة تُعنى بالمشكلات الأسرية التي تصل المجلة عن طريق البريد الإلكتروني أو أرقام هواتف المجلة نضعها أمام مجموعة من المتخصصين بقضايا الأسرة والمجتمع لإيجاد حلول لها. المشكلة... عرضت الأخت (ح.و) في رسالتها التي بعثتها إلى صفحة (افتح قلبك) مشكلتها الزوجية الملغومة بالقلق والحيرة، أملاً في وجودِ حلٍ من الأستاذة المختصة، إذ تقول فيها: أنا امرأة قارب عمري الخمسين عاماً، لم أكمل دراستي، حظي من الجمال
ميساء فاضل / الأكل الطيب عافية والفائدة الغذائية المليئة بالفيتامينات والعناصر الغنية المهمة تحتاجها الأسرة، بل يجب أن لا تخلو منها سفرة أهلنا لضمان دوام الصحة والمذاق.. المكونات: ثلاث حبات باذنجان مشوية، ومثلها طماطم، مع فلفلة خضراء، وبصلة، وثلاثة فصوص ثوم مهروسة، مع ليمونة ونصف ملعقة صغيرة من الملح وملعقتين من زيت الزيتون وملعقة من دبس الرمان. طريقة العمل: نبدأ بثقب حبات الباذنجان بواسطة سكين،
آية البهادلي / يظلُ الانسان (المختلف) وحيداً حتى يعثر على ضحكاته ومحبته وقبوله في نفوس الآخرين، وهنا تحديداً يحتاج إلى (العدالة) التي تضمن عيشه بين الناس دون تنمرٍ على شكله، أو خوف من قبح النظرات والمحيط الممتلئ كراهية مبطنة قد تظهر بمجرد أن يختلف الإنسان عن الآخرين، سواء بإرادته أو بغير إرادته، كما حدث مع بطل فيلمنا لهذا العدد، الشاب (كوازيميدو)، أو كما يطلقون عليه (أحدب نوتردام)، كان يعاني من
