الشبكة العراقية يشهد السباق الرمضاني لهذا العام وفرة إنتاجية درامية كبيرة، بمسلسلات عراقية خالصة، تناولت موضوعات متنوعة بمعالجات درامية مُستحدَثة. واكتظت شاشات عدد من الفضائيات العراقية بالأعمال الدرامية العراقية، بعد أن كانت الغلبة للدراما العربية. توزّع أكثر من 20 مسلسلاً على القنوات العراقية، شارك في تجسيد شخصياتها وأحداثها مزيج من الفنانين الرواد والشباب، منهم: محسن العلي، وحسن حسني، وسامي
علاء المفرجي مثل مواطنه (دانيال دي لويس)، جاء الممثل الإيرلندي (كيليان مورفي) إلى السينما من بوابة المسرح. ومثل لويس تماماً كتب اسمه بحروف ناصعة بين ممثلي السينما الكبار منذ أول دور له، حتى اعتلائه منصة (مسرح كوداك) في هوليود، مقلَّداً بأوسكار أفضل ممثل عن دوره الإعجازي في رائعة كريستوفر نولان (أوبنهايمر) مجسدا شخصية (روبرت أوبنهايمر) في هذا الفيلم. الفيلم الأخير لـ (مورفي) كان (أشياء صغيرة
ريا الفلاحي / عماد زبير ليس مجرد خطاط تقليدي، بل هو فنان يسعى إلى كسر القوالب الجامدة وإعادة تعريف العلاقة بين الحرف واللون. أعماله تعكس رحلة بحث مستمرة عن الجمال والتعبير الروحي، حيث تتداخل الحروف مع الألوان في مشهد بصري يجمع بين الحداثة والتراث. ومع استعداده لمعرضه القادم، يبدو واضحًا أن زبيراً مستمر في تطوير رؤيته الفنية، مقدمًا تجربة جديدة تجعل من الحرف العربي عنصرًا معاصرًا في عالم الفن
الشبكة العراقية - تصوير: علي الغرباوي / من جديد، يجتمع نجوم الدراما العراقية في عمل مشوق تدور أحداثه في إطار اجتماعي بوليسي، ورؤية إخراجية جديدة، وتكنيك عال من خلال تصوير مسلسل (ياقوت)، الذي سيعرض من على قناة العراقية الفضائية في شهر رمضان المبارك. منهم سامي قفطان وسنان العزاوي وحسين عجاج وميثم صالح وأحمد الخفاجي وكادي القيسي وهبة أحمد. العمل ألفته بانة نعيم وأخرجه علي أبو سيف. الذي تحدث عن
محسن العكيلي / ملحمة بطولية تقدمها قناة العراقية، بطلها شخصية قد لايعرفها الكثير، سبر أغوارها الكاتب جعفر تايه وترجم أحداثها المخرج وثاب الصكر، جسدت شخصياتها نخبة من نجوم الفن العراقي، منهم إياد الطائي وعواطف السلمان وحيدر أبو العباس وسمر قحطان وآخرون، العمل سيعرض من على قناة العراقية الفضائية في شهر رمضان المبارك. تحضيرات مبكرة "مسلسل (النقيب) أحد أعمال منحة دعم الدراما، يتكون من 15
حسن الكعبي / تخفق الموهبة في كثير من الأحيان، مهما كانت كبيرة، في صناعة مجد حمَلَتها، ووضعهم في مراكزهم وأماكنهم الطبيعية، بسبب غياب العناصر التي تسهم في إبرازها على النحو المطلوب، فهي لا تكفي لوحدها، سواء تعلقت بالأدب أو الفن أو في مجالات الحياة الأخرى، فقد يحدث أن يجري التغاضي عن موهبة كبيرة في تلك المجالات، ولا يسمح لها بالظهور، في حين يسمح لأخرى أقل تميّزاً في الظهور والتسويق، بحيث تحتل
الشبكة العراقية - تصوير: علي الغرباوي / في منطقة زمنية لم يدخلها أحد من قبل، سلط الكاتب والسينارست علي صبري الضوء عليها من خلال نصّه الجديد للدراما (قطار الموت) المتجه إلى (نكَرة السلمان)، ومارافق تلك الرحلة من أحداث. العمل من إخراج رعد مشتت، وسيعرض من على شاشة العراقية الفضائية في شهر رمضان الكريم، وتشارك فيه نخبة من نجوم الفن العراقي، منهم خليل إبراهيم، وأحمد الركابي، ومحمد البصري، وباسم
رجاء الشجيري / للشهر الفضيل روحانيته التي يضفيها على الجميع دون أشهر السنة، ففيه من السكينة والطمأنينة والتواصل ما يميزه، مجلة "الشبكة العراقية" توجهت بسؤال عن كيفية توظيف الفنان أو الأديب لوقته في شهر رمضان المبارك، ضمن الاستطلاع الآتي: عبادة وأعمال الفنان يحيى إبراهيم، وبعد نجاحه في الأعمال الدرامية التي قدمها في شهر رمضان الماضي، ونجاح مسلسلي (العائلةx ) و(رأس الهرم)، تحدث عن أعماله
فراس الشاروط يقول المخرج كوينتين تارانتينو: "في طفولتي كان هوسي الأكبر هو (بوب ديلان)، وكنت احلم دائماً بأن أصبح بوب ديلان السينما. كنت أتمنى أن أصبح أكثر من مجرد مخرج إعلانات بسيط، أردت أن أكون معروفاً من قبل عشاق السينما." بوب ديلان مغنٍ شعبي متجول بشعر أشعث، موسيقار الروك الذي ينظر إليه بريبة كمغن لا حضاري، مغنٍ مهمل للتقاليد يحب فنه بجنون، عبقري، شاعر كبير، ورجل السلام. حصل بوب
ريا عاصي في خطوة غير مسبوقة، شهدت بغداد مؤخراً إطلاق مشروع (سينماتك العراق)، الذي يهدف إلى إحياء الثقافة السينمائية في البلاد بعد عقود من التراجع. المشروع الذي حمل شعار (الأفلام تنهض من جديد)، شكل بارقة أمل لصنّاع الأفلام والجمهور العراقي على حد سواء، إذ يسعى إلى إعادة ترميم ذاكرة السينما العراقية، وحفظ أرشيفها، وتوفير فضاء حديث للعروض السينمائية. وسط التحديات الاقتصادية والثقافية التي تواجه
