روبرت ريدفورد ابن بائع الحليب وفتى هوليوود الوسيم
عواد ناصر/ لم يكن الصبي النحيف، ابن بائع الحليب، شديد الطموح، أكثر من لاعب كرة بيسبول، ضمن فريق الجامعة، يحقق أفضل النتائج لفريقه. لم يطل الزمن كثيراً أمام الطالب الجامعي، برغم شغفه بهذه اللعبة المثيرة ونجاحه كرياضي شاب، إذ سرعان ما أدرك أن ثمة ما هو أكثر أهمية له من تلك اللعبة التي ما عادت تلبي طموحاته، حتى قرر أن يهجرها إلى الأبد. بقامته المديدة وشعره الأشقر وعينيه الزرقاوين كان يولد الانطباع