يجب معاملة التحريض الطائفيّ كخيانة عظمى
د. أثير الجاسور/ الاختلاف لا يعني الخطأ. فالاختلاف في الجنس واللون والطائفة والدين هو مخزون لكل بلد يتمتع بهذا التنوع، لا بل يضيف إليه قوة مجتمعية. وفهم الآخر أسمى درجات الوعي والتحضر مهما كان ذلك الآخر المختلف، فهذا الفهم يقود المجتمع إلى التحضر والرقيّ والسمو ومن خلاله يتم قياس ذلك الوعي الذي يصبح فريداً. تحدثت تجارب الشعوب المختلفة بلغات عدة كان أكثرها بؤساً لغة التهميش والإقصاء تحت مسمياتٍ