الأركيلة الإلكترونية.. شكلٌ عصري ومضرةٌ كلاسيكية
ذو الفقار يوسف/ انسل أحمد خلف جدران مدرسته وبدأ بتدخين أولى سجائره في سبيل التجربة، وكان يومها في الخامسة عشرة من عمره، وها هو يدخل عامه الثلاثين وما زالت تلك السيجارة بين أصابعه، مدمناً، او كما يصف نفسه مدخناً عتيداً. لقد سيطر التدخين تماماً على حياته، ما جعله يبحث عن علاج للإقلاع عنه، عسى ان يتخلص من تلك الآفة التي لازمته لأكثر من نصف عمره مهددة حياته، وحياة من حوله. خاض أحمد حواراً جاداً مع