الكتابةُ على الجدران تشوّه منظر المدن وتعتدي على الذوق العام
حسين محمد عبد فيحان / أحبج هيفاء.. كرين للأجرة.. طشرنة الوكت مو جنّا خوّان.. الخوّة النظيفة كانت هنا.. مبروك صبغ الجدار.. سيف الأسطورة.. شمسوي للوكت خلاني هيج.. انفعالات عاطفية وسلوكية، تدفع أصحابها الى التعبير عنها بأسلوب خادش للحياء، سواءً فيما يكتب على جدران الشوارع أو في دورات المياه بالمدارس والحدائق العامة وجدران الصفوف. شوارع العاصمة بغداد نالت نصيبها من التخريب والتلويث، بعد أن تحولت إلى