أنا من جيلٍ بلا فضائح ..
شهد الراوي/ جيل كان يعتقد أن «الياخة الذهبية» و»القلادة السحرية» هي أثمن ما يحصل عليه أبناء الثانوية .. كنّا نرتعد خوفاً بسبب شائعة أن تحولت إحداهن الى مسخ لأنها لم تبر بوالديها، وكانت إن هربت زميلة من زميلاتنا من سور المدرسة نحاول بشتى الوسائل التكتم على الخبر لنوبخها بعد ذلك في سرية شديدة. أتذكر أن النميمة كانت تمشي بين أسلاك التلفونات الأرضية بين بعض النسوة وأقاربهن، وكنا نحن نعمل بمثابة