الموضة ليست مجرد ملابس وأكسسوارات، بل تجسيد للثقافة والإبداع، وجزء أساسي من حياتنا اليومية. من خلالها نسعى للتعبير عن أنفسنا وإظهار هويتنا، إذ تعكس اختياراتنا في الملابس والأكسسوارات تطورات المجتمع وتحولات الذوق والأسلوب، مع الحفاظ على الثوابت، مثل تاريخ وثقافة البلد. دار شياباريللي تشتهر بجرأتها وغرابتها، ولاسيما في تصميم المجوهرات، المستوحاة من الفن السريالي الذي اشتهرت به المصممة إلسا
مها المساري مجموعة من الحجابات، مع ألوان متنوعة من القبعات الصوفية، لإطلالة محتشمة تحمل روح الشتاء، ربطت الحجابات بطريقة أنيقة وبسيطة بنفس الوقت، حيث ينسدل الحجاب بانسيابية ليمنحكِ تميزًا ناعمًا. تناسب هذه الطريقة الإطلالات اليومية، أو الرسمية، لأنها مريحة وعملية، وتظهر التنسيق بين الحجاب والقبعة الصوفية بشكل أنيق وعصري . صُممت القبعة من خيوط صوفية سميكة، بألوان متعددة، ونمط بارز بلمسة عصرية،
ألور بيوتي مكياج هذه الإطلالة يوازن بين الجرأة والفخامة، إذ يجمع الألوان النابضة بالحيوية مع تفاصيل أنيقة، تمنح الوجه إشراقًا خاصًا. يعتمد (اللوك) على تدرجات الأخضر النيون، الممزوج بالذهبي الناعم، مع لمسات درامية من (الآيلاينر) الأسود، ليمنح العينين حضورًا متألقًا وحيوية آسرة. تحضير البشرة * نظّفي بشرتك جيدًا ورطبيها بالمرطب المناسب. * طبّقي (البرايمر) لتثبيت المكياج وتقليل مظهر المسام. أساس
حوار/ أحمد الهاشم الدكتور واثق منصور خبير عراقي وصاحب مسيرة علمية كبيرة، وهو اليوم عميد كلية الهندسة وتقنية المعلومات في جامعة دبي، ويوظّف الذكاء الاصطناعي في الطب والصناعة، وصولًا إلى تصميم الأنظمة المتقدمة. في هذا الحوار، مع "الشبكة العراقية"، يحدثنا الدكتور واثق منصور عن رحلته مع الذكاء الاصطناعي وإسهاماته العلمية، وأهمية توطين الذكاء الاصطناعي في البلدان العربية والتطلعات والتحديات
أثبتت تجارب المشاهير أن استخدام الكحل، أو محدد العيون الأزرق، لم يعد مجرد صيحة عابرة، بل أصبح لونًا مثاليًا وموضة متجددة تمنح المرأة إطلالة مشرقة وجريئة في آنٍ واحد. هذا اللون، الذي جذب النساء في العالم، يجمع بين الحيوية والتميّز، ويليق بمختلف درجات البشرة، ما يجعله خيارًا مثاليًا لكل من تبحث عن التجديد والخروج عن المألوف. في مركز (أَلُور) للجمال، يقدّم الكادر المتخصص لمسة فنية تجمع بين الأناقة
أثبتت تجارب المشاهير أن استخدام الكحل، أو محدد العيون الأزرق، لم يعد مجرد صيحة عابرة، بل أصبح لونًا مثاليًا وموضة متجددة تمنح المرأة إطلالة مشرقة وجريئة في آنٍ واحد. هذا اللون، الذي جذب النساء في العالم، يجمع بين الحيوية والتميّز، ويليق بمختلف درجات البشرة، ما يجعله خيارًا مثاليًا لكل من تبحث عن التجديد والخروج عن المألوف. في مركز (أَلُور) للجمال، يقدّم الكادر المتخصص لمسة فنية تجمع بين الأناقة
كادر مركز أريدو / مها المساري في ليلة حالمة، تتألق العروس بإطلالة ملكية تمزج بين الرُّقي والأنوثة، بفستان زفاف يحاكي الحلم، ويعكس أجواء الفخامة والرومانسية. لمسة رومانسية الفستان صُمم من قماش الدانتيل المزخرف، وزُيّن بتطريزات ناعمة ونقوش بارزة على شكل زهور تضفي لمسة رومانسية حالمة. التصميم جاء بأسلوب (أوف شولدر)، يكشف الأكتاف، مع فتحة على شكل قلب تزيد من أنوثة الموديل، فيما جاءت الأكمام طويلة
ميساء فاضل بعد عشرين عامًا على عرض جزئه الأول، يعود فيلم (الشيطان يرتدي برادا) في جزء ثانٍ منتظَر، مستمدًا أحداثه من تأليف الكاتبة الأميركية (لورين وايسبرغر) نفسها. الجزء الأول، الذي عُرض عام 2006 في دور السينما العالمية، حقق نجاحًا هائلًا، وصلت إيراداته إلى أرقام ضخمة، كما رُشح لأكثر من 35 جائزة سينمائية، من بينها جائزتا أوسكار. من المتوقع أن يكون الجزء الثاني جاهزًا للعرض في الأول من أيار
حميد قاسم قبل عامين تقريبًا، رحل الشاعر الموهوب كريم العراقي عن عالمنا هذا، ليخلف في قلوب أهله ومحبيه حزنًا موجعًا، خاصة لمن عرفه وعاش معه تفاصيل الحياة اليومية بكل ما تعنيه سنوات الجمر العراقية، شعرًا وسياسة ومواقف وحروبًا لا تنتهي. منذ الطفولة عشنا في "الشاكرية" من أعمال كرادة مريم ببغداد، حيث ولدنا وكبرنا معًا، تعمدت صداقتنا بما يشبه الأخوة حين بدأنا حكايتنا وولعنا بالشعر والسياسة
إسطنبول: ميساء فاضل يعد معرض إسطنبول للأزياء من أبرز الفعاليات في عالم صناعة الأزياء الراقية في تركيا والمنطقة، ويجمع الحدث بين الابتكار والإبداع. يقام هذا المعرض الذي حضرته "الشبكة العراقية" مرتين سنويًا في مركز معارض إسطنبول، ومن خلاله تعرض أحدث صيحات الموضة أمام أنظار الآلاف من المشاركين والزوار والخبراء المتخصصين في مجال الموضة، ويجمع تحت سقف واحد نخبة من أبرز المصممين، والشركات
