ريا عاصي ثورة العشرين ليست مجرد ذكرى تسجَّل في كتب التاريخ، بل إنها درسٌ متجدد في معنى السيادة، حين يخرج صوت من الأرض ليقول: "لا". إنها الحدث الذي ذكّر العراقيين مبكراً أن الاحتلال، مهما غيّر شكله، يظل مرفوضاً، وأن وحدة الكلمة يمكن أن تُربك أعظم الجيوش. نهضة القبائل يمرّ اليوم أكثر من مئة عام على ثورة العشرين، تلك الثورة التي لم تكن فقط صراعاً بين مستعمِر وشعب، بل صيحة منسية في سجلّ
♦️تهنئة بمناسبة نجاح مؤتمر الإعلام العربي الرابع 🔺رئيس شبكة الاعلام العراقي 🔺رئيس واعضاء مجلس امناء الشبكة نتقدّم إليكم بأصدق التهاني والتبريكات بمناسبة النجاح الكبير الذي شهدته فعاليات مؤتمر الإعلام العربي الرابع، والذي شكل محطةً بارزة في مسيرة الإعلام العربي. 🔺لقد كان المؤتمر منبرًا مثاليًا لتبادل الرؤى والخبرات، وتعزيز التعاون بين المؤسسات الإعلامية في العالم العربي، بما يسهم في ترسيخ دور
حليم سلمان تستضيف العاصمة العراقية بغداد القمة العربية بدورتها الرابعة والثلاثين، التي نأمل أن تفتح آفاقًا جديدة من التكامل العربي، وتعزيز الدور الإقليمي للعراق كفاعل في النظام العربي، لعرض الاستقرار السياسي والأمني، والقدرة على استضافة الفعاليات العربية والعالمية الكبرى، فضلًا عن التركيز في الحصول على الدعم السياسي والاقتصادي في مشروعات إعادة الإعمار والاستثمارات في قطاع الطاقة والبنية التحتية.
في ظل التحديات المناخية المتصاعدة، والتي باتت تمس مباشرة حياة البشر واقتصاديات الدول، اصبح لزاما على الإعلام أن يتجاوز التناول التقليدي أو المناسباتي للقضية المناخية، هذا ما كان عبّر عنه المدير العام لاتحاد إذاعات الدول العربية المهندس عبد الرحيم سليمان في تصريح سابق حيث قال "إن تغيّر المناخ لم يعد مجرد موضوع بيئي، بل قضية حضارية وأمنية تتطلب تعاطيًا إعلاميًا يوميًا وجديًا". في هذا
أربيل/ كولر الداودي في نقطة التقاء نادرة بين الفن والرياضة، يسطع اسم ليدن باسل، الشاب العراقي المنحدر من مدينة أربيل، بوصفه رائدًا جديدًا في عالم استعراض البلياردو، وهو فن دقيق يزاوج بين المهارة التقنية والبراعة البصرية، ويحتاج إلى توازن بين الدقة والخيال الإبداعي. في رحلة مفعمة بالإصرار، أصبح ليدن أول عراقي – بل أول عربي من الشرق الأوسط – يتأهل رسميًا إلى بطولة العالم التي يشرف عليها الاتحاد
أربيل / كولر الداودي فن تحنيط الفراشات عالم مليء بالجمال والألوان. و"سارة الجباري" شابة موهوبة من أربيل تهوى جمع وتحنيط الفراشات، وقد تميزت واشتهرت بها، وهي طالبة إدارة أعمال، مرحلة ثالثة، لكن دراستها لم تثنها عن إتمام مشروعها والمضي به. البداية كانت هواية سارة منذ صغرها الاحتفاظ بالفراشات وتحنيطها بوسائل قديمة، لكنها مع الوقت أخذت تستخدم وسائل متطورة، وقبل ثلاث سنوات تحديدًا، حولت سارة
تستعدّ العاصمة العراقية بغداد لاحتضان الدورة الرابعة لمؤتمر الإعلام العربي من 20 إلى 24 مايو/ أيار 2025 تحت عنوان "دور الإعلام في مواجهة التغيّر المناخي" ، بتنظيم مشترك بين اتحاد إذاعات الدول العربية و شبكة الإعلام العراقي. ويأتي تنظيم هذا المؤتمر تناغما مع رسالة الاتحاد منذ تأسيسه في تطوير المشهد الإعلامي العربي من خلال إرساء أطر عمل إعلامية وتكنولوجية حديثة تتماشى مع متطلبات العصر،
مقداد عبد الرضا هي الصدفة، هل تلعب الصدف في الخلق مرة وأخرى في الإلغاء والتهميش؟ نعم، وإلا كيف نفسر تلك الصدفة بوجود الأمير ، الوصي على عرش العراق، في تلك الأمسية التي أقامها اللورد روزيرو في لندن؟ حيث يقول: "التفت إلي الأمير عبد الإله وسألني عما إذا كانت الفكرة مقبولة في إنشاء محطة تلفزيون." قال لي إن "قومنا يفكرون بأعينهم كما تعلم (واصنع الفلك بأعيننا)." الوصي يستدعي مستشاره
رجاء الشجيري/ ظل اضطراب طيف التوحد عصياً على المعالجات الفعلية والحلول الشافية، وظلّت الأسر، في العراق والعالم، تبحث عن بارقة أمل. واليوم، يبرز اكتشاف الدكتور عادل الصالحي كإنجاز علمي لافت، استقطب اهتماماً محلياً وعربياً ودولياً. مجلة ""الشبكة العراقية"" حاورته في هذا اللقاء الحصري للحديث عن تفاصيل منجزه العلمي، الذي سجل كبراءة اختراع رسمية في الولايات المتحدة الأميركية. سيرة
حسين محمد عجيل منذ صباهُ المبكرِ حين رُوّع بوفاة والده، تاركًا له أربعة إخوة وأخوات صغار، في ظروف اقتصادية قاهرة فرضتها الحرب الكونية الأُولى، حتى ضحى الثلاثاء 10 نيسان 1956م، لم يُوفر الصحفي الرائد والأديب رُفائيل بطّي (1899 - 1956م) الذي تحل هذا الشهر ذكراه الـ 69، ساعةً من يقظته في نهاراته ولياليه، إلا في عمل أو تخطيط لمهمات يُؤديها بإتقان، أو تعلُّم ثم تعليم، أو في قراءةٍ تتلوها تأملات،
