الشبكة العراقية / يمتلك العراق واحدة من أغنى الحضارات في العالم، ويحتضن مواقع سياحية متنوعة بين الدينية، والتاريخية، والطبيعية، والبيئية، والعلاجية، والترفيهية، وهي مقومات سياحية قلّ نظيرها، إلا أن هذا القطاع الحيوي لا يزال يعاني من الإهمال وسوء التخطيط. فرص السياحة في العراق تمتد من أهوار الجنوب إلى جبال كردستان، ومن مراقد الأئمة إلى آثار بابل ونينوى، لكنها لم تُستثمر كما ينبغي، فالسياحة ليست
ضحى العنزي في عالم يتغير بسرعة فائقة، يقف الذكاء الاصطناعي في قلب الثورة التكنولوجية، إذ تتسابق الدول والشركات في تطوير أنظمة قادرة على التفكير، والتعلم، واتخاذ القرارات، ما يثير حماسة بعضهم وقلق بعض آخر. بين من يرى فيه مفتاحًا لعصر ذهبي جديد، ومن يُحذّر من تبعاته، تدور نقاشات حيوية حول مستقبل الذكاء الاصطناعي. وفي هذا التحقيق، نستعرض آراء عدد من المتخصصين، لنرسم صورة متوازنة عن هذه التقنية التي
إعداد وترجمة/ أحمد المولى كشفت توقعات باحثين في مجال الذكاء الاصطناعي أن الأخير قد يغيّر المستقبل جذريًا بحلول عام 2027، وقد يتفوق على الذكاء البشري. ووفقًا لما نشرته مجلة (لوبوان) الفرنسية ومواقع إعلامية أخرى، فإن تقريرًا صدر مؤخرًا هذا العام، عن (مشروع مستقبل الذكاء الاصطناعي)، بقيادة الباحث السابق في شركة OpenAI، دانيال كوكوتايلو، ومشاركة عدد من الباحثين. تحول جذري يحمل التقرير عنوان (الذكاء
الموضة ليست مجرد مظهر خارجي أو مواكبة لصيحات عابرة، بل هي تجسيد حيّ للثقافة والإبداع، وتعبير صامت عن هوية الإنسان وموقعه في هذا العالم المتغيّر. من خلال اختياراتنا في الملابس والمجوهرات والأكسسوارات، نرسم ملامح شخصياتنا ونعبّر عن قيمنا، بينما تبقى الثوابت راسخة كجذور ضاربة في عمق تاريخنا وثقافتنا. من بين تلك العلامات التي تُجيد المزج بين الثابت والمتغير، تلمع (كارتييه) كواحدة من أبرز رموز
مها المساري أورنينا للازياء الراقية من قلب القصور العتيقة، حيث تفوح رائحة الزمن المترف من بين الزخارف والجدران، ينبعث تصميم يروي حكاية أنوثة هادئة، تتكئ على إرث الجمال وتتنفس من عبق الأناقة الملكية. فستان من توقيع (أورنينا) يعيد تعريف الحشمة، لا كقيد، بل كرفعة، ويمنح المرأة حضورًا يشبه المهابة الملكية الهادئة. الخامة المستخدمة تنتمي إلى الدانتيل المزخرف بتطريزات دقيقة تتناغم بانسيابية من الأعلى
مالك خلف وادي / في ظل الانفتاح الاقتصادي المتسارع الذي يشهده العراق، والتوسع في حجم الاستثمارات الأجنبية والمحلية، تبرز الحاجة الملحّة إلى وجود بيئة قانونية آمنة وموثوقة لتسوية المنازعات التجارية، وفي مقدمتها نظام تحكيم متكامل مستند إلى تشريعات وطنية واضحة. لقد خطا العراق خطوات مهمة في هذا المجال، من خلال انضمامه إلى اتفاقيتين أساسيتين تعنيان بالتحكيم التجاري والاستثماري، وهما: اتفاقية نيويورك
في عالم المكياج المتجدّد، يظل ظلال العيون اللامعة خيارًا مثاليًا لمن تبحث عن إطلالة تجمع بين الأناقة والجرأة. ومن خلال لمسات إبداعية قدّمها كادر مركز أريدو، يُعاد تقديم المكياج البرونزي اللامع بأسلوب معاصر يليق بجميع ألوان وأنواع البشرة. يعتمد هذا (اللوك) العصري على ظلال عيون بلون بني فاتح لامع، يطبّق على الجفون العليا، مع دمج تدرجات داكنة عند الزوايا الخارجية للعين لإضفاء عمق وجاذبية. تكتمل
ميساء فاضل منذ أكثر من قرن من الزمان، تحوّلت بيضة صغيرة من الذهب والمينا المرصعة بالأحجار الكريمة إلى أحد أعظم رموز الفخامة والحرفية في التاريخ الحديث. إنها (بيضة فابرجيه) التي تخطّت وظيفتها كهدية إمبراطورية لتغدو تحفة فنية تجسّد قمّة الترف، ومرآة لحقبة كاملة من الإبداع والتاريخ الملكي الروسي. ولادة الأسطورة بدأت الحكاية عام 1882، حين تسلّم بيتر كارل فابرجيه إدارة ورشة المجوهرات العائلية في سانت
وسام عبد الواحد / يستهدفُ العراق التوسع في استعمال الغاز السائل وقودًا للسيارات بدلًا من البنزين والديزل، ضمن ستراتيجيته لخفض فاتورة استيراد المشتقات النفطية وتقليل معدل الانبعاثات. وفي ظلّ التوجه العالمي نحو مصادر طاقة أنظف وأقل كلفة، بات الغاز السائل (LPG) خيارًا واقعيًا وبديلًا فعّالًا عن المشتقات النفطيَّة، ولاسيما في الاستخدامات المنزليَّة والصناعيَّة، وحتى في قطاع النقل. في هذا السياق،
ضُحى مجيد سعيد / لم تعد المرأة اليوم مجرد مشاركة في سوق العمل، بل أصبحت لاعبًا أساسيًا فيه، إذ تخطّت كونها موظفة أو مساعدة، لتصبح صانعة قرار، ومالكة مشروع، ومستثمرة حقيقية في بيئة تتسم بالمنافسة الشرسة. غير أن طريقها إلى هذا الدور لم يكن مفروشًا بالورود، بل اصطدم بجُدران من الأعرافِ والعوائقِ والتصورات النمطية. ومع كل تحدٍ، كانت هناك امرأة تقاوم، تثبت، وتنجح. نافست المرأة الرجل في التحصيل
